فلماذا ترفضك امرأة؟
هل كذبت؟ أخطأت؟ شكوت؟ تعذبت؟ ندمت؟ تألمت؟
هل شعرت بهذه الأحاسيس والمشاعر؟
وهنا تبدأ رحلة الضياع للعاشق يسير العاشق عكس الريح ويدخل فصل الشتاء
ويجلس تحت أوراق الخريف يسجل دمعاته وذكرياته ولا يدرى الى أين يذهب أو
ماذا يفعل؟
وأختم بأبيات شعريه للشاعر الكبير نزار قبانى
لم أعد داريا إلى أين أذهب
كل يوم أحس أنك أقرب
كل يوم يصير وجهك جزئا
من حياتى ويصبح العمر أخصب
إعتيادى على غيابك صعب
واعتيادى على حضورك أصعب
كم أنا كم أنا أحبك حتى إن
نفسى من نفسها تتعجب
العلم نور