تحملت الجروح , و ضحت ) رغم كل الخيانة

هذه قصة لفتاة أحبت شاب في أحد الأيام
وقد بادلها هذا الشاب بنفس الشعور و أحبها

إلى أن جاء يوم من الأيام فتعرف فيه هذا الشاب الى فتاه أخرى و أحبها
فترك حبيبته الاولى ,

بل لم يكتفي بذلك فقط , بل جرحها , و أهانها و اذلها
وهي صابرة , لم تشتكي أبداً , لأنها لازالت تحبه

وبعد فترة أصيب هذا الشاب مصيبة كبيرة , فتخلت عنه حبيبته الثانية
و ضحت هذه الفتاه بنفسها , لتبقى معه و تساعده في مصيبته

فكتبت هذه الأبيات عنهما , أتمنى أن تعجبكم


على العموم القصة مو حقيقة , شايفها في فلم


تعجبني من بأحاسيسها تصدق و تضبط
وما تخون ولو يفعل من سكنها

تتبعه وين ما يروح و للحزن تسفط
و بالأمل تداوي مجارحها وعللها

تحمل القلب طعنات الحبيب و تخبط
راسها بطوفة لأجل تنسى أسمها

تخاف من كثرة التجريح تفقد وتلفظ
بكلمة تجرح مشاعر من عجبها

تطيح من المرض يعرف و يلحظ
بس يسوي كأنه أعمى ما لحظها

يفزع القلب فيها , يرجف و ينفظ
لو يقول أه , حتى لو أهٍ كذبها

من عرفها و هي تحفظ و تحتفظ
وهو لاهي في حياته ما حفظها

ايه دااا بالزمه دا كلاب يتحط فى الادب والشعر
حرام عليكم

تسلمى يا رونا يا عسل واتمنى المزيد